ظهور اللة فى الجسد

[color=red]

="مدحت ممدوح"]مقارنة بين السيد المسيح وجميع الانبياء /المسيح بشرا عادى ولكن بدون خطية تجلى فية اللة لذلك نحن نعبد اللة الذى تجلى فى المسيح شواهد رسالة بولس الرسول عظيما هو سر التقوى اللة ظهر فى الجسد كور 2-3 لان فية يحل كل ملئ الاهوت جسديا ان المسيح جسد انسان عادى ولكن بدون خطية اما اللة فهو روح تجلى فى الجسد المسيح حلول الاهوت فى الجسد البشرى بدون تغيير ودى الطبيعة االناسوتية 2- الطبيعة الاهوتية واتحادها بجسد المسيح مثال الحديد والنار اخذنا قطعة حديد ووضعناها فى النار النار اتحدت بالحديد واطلعناها من النار فوجدناها اصبح لونها احمر وهنا نجد شيئا مهما ان قطعة الحديد كما هى ولكن ان امسكتها تحرق لماذا لان قطعة الحديد لم تتغير ولكن اكتسبت كل صفات النار اذن طبيعة الحديد لم تتغير وطبيعة النار ايضا لم تتغير من هنا اتحاد الطبيعة الاهوتية بالجسد البشرى بدون تغببرفاخذ الجسد البشرى الضعيف طبيعة الاهوت القوية اذن ظهور اللة فى الجسد حقيقة لاشك فيها وفاللة ظهر فى الجبل وخاصتة لم تتغير وكذلك كلم موسى من الشجرة وصفاتها لم تتغير وداء بحسب الاديان الاخرى فان كان ظهر فى جبل وفى شجرة افلا يستطيع خالق الكون ان يظهر فى جسد فاذن حقيقة ظهور اللة فى الجسد حقيقة لا شك فيها المسيح طبيعتين الاهوت والناسوت المسيح اللة ظاهر فى الجسد كما مثل الحديد والنارقال المسيح انا فى الاب والاب فيا من رانى فقد راى الاب الحال فيا وهنا نجداعلان اللة عن نفسة فى شخص ربنا بهذة الجملة التى لامجال للشك فيها انا والاب واحد انجيل معلمنا يوحناالمسيح كلمة اللة بحسب الاديان الاخرىقالوا عن المسيح انة كلمة اللة وروحة وفى الكتاب المقدس الكلمة صار جسدا اى تجسد اللة فى الانسان وعجبنى تفسير فصوص الحكم 35 لمحى الدين عندما قال الكلمة هى المتجلية وهى عالمة بالذات الالهية وفى النهاية قال والكلمة هى الاهوت ولادتة المسيح اختلفت عن باقى الانبياء فالجميع اتوا عن طريق علاقة جسدية بين رجل وامراة اما المسيح فى الانجيل بشر الملاك العذراء مريم فقال لا تخافى يا مريم لانك وجدتى نعمة عند اللة وها انت تحبلين وتلدين ابننا وتسمية يسوع هذا يكون عظيما وابن العلى يدعى والقصة جميعنا نعلمها وفى دين اخر يبشرك بكلمة منة وكلمتة القاها الى مريم وايضا روح منة وفى الانجيل والكلمة صار بيننا وراينا مجدة مجدا كما لوحيد من الاب مملؤءا نعمة وحقا يوحنا 1=14 عن ابنة الذى صار من نسل داود من جهة الجسد رومية 1-3 وهو متسربل بثوب مغموس بدم ويدعى اسمة كلمة اللة رؤيا 13-19 حياتة كان يجول ويصنع خيرا ويشفى جميع المتسلط عليهم ابليس اقام الموتى وافتح اعين عميان واطلق ماسورين وحرر العبيد اذن نلخص ماسبق اذا كانت التوراة والانجيل تبرهنتا بالايات والعجائب فالاولى اذا قام شحص وادعى النبوة وجاء بدين يخالفهما ان يثبت دعواة ودينة بايات تفوق ايات المسيح وللحديث بقية [/color][]